- رغم مرور 4 أشهر على العدوان لا نلمس تحركاً جاداً من المؤسسات الدولية ذات الصلة بوقف الحروب والظلم.
- مجلس الأمن الدولي بات "مجلس أمن المستكبرين" الذي أصبح يحمي الأميركيين والإسرائيليين.
- الولايات المتحدة هي مصدر الشر والظلم والطغيان وهي مشاركة في الإجرام ضد أهل قطاع غزة.
- العدو بكل إمكاناته العسكرية التي راكمها وصولاً إلى الذروة فشل في تحقيق أهدافه أمام الصمود الفلسطيني العظيم.
- المجاهدون في غزة متماسكون جداً وأداؤهم فعال للغاية رغم كل إمكانات العدو وأسلحته التجسسية المتطورة.
- العدو فشل بكل ثقله من اقتحام بعض المدن والأحياء بسبب المقاومة وفي استعادة أسراه من دون صفقات تبادل.
- العدو فشل في تهجير سكان غزة خارج القطاع بعدما كان يأمل ذلك.
- الأميركيون سعوا إلى إقناع بعض الدول العربية بتهجير سكان غزة من القطاع.
- صمود المجاهدين في غزة هو آية من ايات الله في هذا الوضع الصعب وهم يكبدون العدو خسائر فادحة.
- صمود الشعب الفلسطيني في غزة يؤدي إلى النصر المحتوم وزوال كيان الاحتلال.
- المسار التفاوضي الحالي هو من الشواهد الواضحة على اليأس الإسرائيلي والأميركي وإن كان الجانبان يكابران.
- العدو يحتاج إلى 5 سنوات على الأقل باعتراف الأميركيين لتعويض خسائره على كل الأصعدة